سيدني (رويترز) - اضاء محبو مايكل جاكسون حول العالم الشموع يوم الجمعة في الذكرى السنوية الاولي لرحيل نجم البوب المثير للجدل الذي بوءته متعلقاته مكانة رفيعة مجددا وجعلت منه رجل المليار دولار حتى بعد وفاته.
ففي هانوي بفيتنام شارك محبو جاكسون في احتفالات عرضت خلالها اغنيات لجاكسون طوال ليل الخميس وفي اليابان قضى خمسون من المعجبين اليابانيين بجاكسون ليل الخميس في برج طوكيو بين متعلقات النجم الراحل داخل نيفرلاند كولكشن او المعرض الرسمي الوحيد لمايكل جاكسون. وقد اختير المعجبون الخمسون الذين يرمز كل واحد منهم لسنة من عمر جاكسون من بين 10 الاف شخص تقدموا للمشاركة.
وكانت وفاة جاكسون المفاجئة في عمر الخمسين في 25 يونيو حزيران العام الماضي قد فجرت حزنا عارما على مستوى العالم.
وبعد مرور عام على رحيلة صار جاكسون مجددا معبودا للملايين من المعجبين وصارت ديونه ارثا من الماضي.
وقدرت صحيفة بيلبورد المعنية بشؤون الفنانين بهوليوود ارباح جاكسون خلال السنة الماضية بمليار دولار ضمت قيمة مبيعات البومات غنائية حققت 383 مليون دولار وعوائد فيلم (هذه هي) "This Is It" التي بلغت 400 مليون دولار.
وقالت شركة اوفيشال تشارتس كومباني التي تسجل المبيعات القياسية في لندن ان أغاني جاكسون بيعت بما يزيد على مبيعات اغاني أي فنان اخر خلال الشهور الاثني عشر الماضية.
ففي هانوي بفيتنام شارك محبو جاكسون في احتفالات عرضت خلالها اغنيات لجاكسون طوال ليل الخميس وفي اليابان قضى خمسون من المعجبين اليابانيين بجاكسون ليل الخميس في برج طوكيو بين متعلقات النجم الراحل داخل نيفرلاند كولكشن او المعرض الرسمي الوحيد لمايكل جاكسون. وقد اختير المعجبون الخمسون الذين يرمز كل واحد منهم لسنة من عمر جاكسون من بين 10 الاف شخص تقدموا للمشاركة.
وكانت وفاة جاكسون المفاجئة في عمر الخمسين في 25 يونيو حزيران العام الماضي قد فجرت حزنا عارما على مستوى العالم.
وبعد مرور عام على رحيلة صار جاكسون مجددا معبودا للملايين من المعجبين وصارت ديونه ارثا من الماضي.
وقدرت صحيفة بيلبورد المعنية بشؤون الفنانين بهوليوود ارباح جاكسون خلال السنة الماضية بمليار دولار ضمت قيمة مبيعات البومات غنائية حققت 383 مليون دولار وعوائد فيلم (هذه هي) "This Is It" التي بلغت 400 مليون دولار.
وقالت شركة اوفيشال تشارتس كومباني التي تسجل المبيعات القياسية في لندن ان أغاني جاكسون بيعت بما يزيد على مبيعات اغاني أي فنان اخر خلال الشهور الاثني عشر الماضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق